أصدر أمير الجماعة الإسلامية في محافظة نارسيندي وعضو مجلس الشورى المركزي السيد مصلح الدين وعضو مجلس الشورى المركزي وأمين المحافظة محمد أمجد حسين بيانا مشتركا في 8 أبريل، احتجاجا على الأخبار المنشورة على العديد من منصات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك الصحيفة اليومية الوطنية بروتوم ألو وبوابة نيخاد نيوز، والتي تتعلق بالجماعة الإسلامية والاتحاد الإسلامي الطلابي
وفي بيان مشترك، قال الزعيمان إن الأخبار التي أوردتها بعض بوابات الأخبار، بما في ذلك موقع بروتوم ألو، بشأن الاتحاد الطلابي الإسلامي غير صحيحة. في واقع الأمر، لم يكن أحد من الاتحاد الطلابي الإسلامي متورطا في هذه الحادثة. وتم نشر الخبر من جانب واحد دون أخذ تصريح أي مسؤول من الجماعة الإسلامية والاتحاد الإسلامي الطلابي
وقال القادة أيضا إن السيد أبا سعيد، مدير البنك الإسلامي البنغلاديشي في مدبدي قال في تصريحه إنه يخشى أن يكون هذا الحادث قد وقع بسبب رفع قضايا ضد عدد من العملاء المتخلفين عن سداد الديون، لكن الشخص الذي ذكر اسمه ليس عميلا استثماريا للبنك. ولم تكن الجماعة والشبير متورطة أبدا في الابتزاز والاغتصاب، وهذه حقيقة ثابتة
وأصدر مدير البنك بيانا متعمدا وهادفا في وسائل الإعلام لتدمير سمعة الجماعة والشبير. ولقد أهان الجماعة والشبير. ونحن ندين تصريحه الجائر وغير المرغوب فيه ونطالب بانسحابه الفوري. كما نحث الجهات الصحفية على نشر احتجاجنا في المكان المناسب وحل الارتباك الناتج عنه