أصدر عضو المجلس التنفيذي المركزي للجماعة الإسلامية والسكرتير الإعلامي للجماعة الإسلامية المحامي مطيع الرحمن أكند في 16 يوليو 202 بيانا استنكر فيه ما جاء في التقرير الصحفي المنشور في جريدة"جونوكنتو"اليومية عن الجماعة الإسلامية بعنوان"أعظم خان المعتقل بتهمة الاتجار بالبشر ينتمي للجماعة الإسلامية" ،مضيفا بأن التقرير بأكمله يفتقر لأدني معايير المهنية الإعلامية الواجب توافرها في التقرير ،وقد حاول الصحفي المأجور بناء على معلومات مضللة ابتكار علاقة للمعتقل مع الجماعة الإسلامية إلا أنه فشل فيها فشلا ذريعا
إن الجماعة الإسلامية تؤمن بالشفافية والمساءلة في منظومة عملها وهي قائمة على أسس ومبادئ واضحة للجميع،ولهذا فإن تورط أحد من منتسبي الجماعة الإسلامية في اي من قضايا الاتجار بالبشر بعيد تماما عن الواقع ،واصفا التقرير بأنها محاولة لتشويه صورة وسمعة الجماعة الإسلامية إلا أن هذه المساعي الحثيثة لتشويه صورة وسمعة الجماعة الإسلامية لن تؤتى أكلها .