21 April 2024, Sun

تنديد شديد واحتجاج بالغ لحادثة ضرب شقيقين مسلمين ضربا مبرحا حتى الموت وإصابة آخرين في فريدبور - ميا غلام باروار

أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام باروار بيانًا في 21 أبريل يدين ويحتج بشدة على حادثة تعرض شقيقين مسلمين للضرب المبرح حتى الموت وإصابة آخرين في الحريق الذي اندلع في المعبد الهندوسي في فريدبور


وقال فيه، إنه تعرض شقيقان مسلمان للضرب حتى الموت دون أي تحقيق أو إثبات في حادثة الحريق في معبد اتحاد دومين في شبه المحافظة مادوخالي بمنطقة فريدبور مساء يوم 18 أبريل. إن المجتمع المتحضر برمته يشعر بالصدمة والقلق والخوف إزاء حادثة قتل الناس من خلال اتخاذ القانون بأيديهم عندما تكون المحكمة موجودة في البلاد، وهذا الحدث الهمجي قد هزم الجاهلية أيضاً


وأضاف فيه أيضا، إننا نناشد السلطات المعنية التعرف فوراً على الجناة وإنزال عقابهم النموذجي من خلال تحقيق عادل ونزيه. وإلى جانب ذلك، يجب أن يدرك الجميع أنه لا يمكن لأي متآمر أن يدمر الانسجام الديني


ونحن نصلي على أرواح المتوفين، ونتقدم بأحر التعازي لأسرهم، والشفاء العاجل للجرحى، ونناشد الجهات المعنية بتقديم التعويضات المناسبة لأسر المتوفين وتوفير العلاج المناسب للجرحى

أكثر من

أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام بروار البيان التالي في 9 أبريل، أدان فيه بشدة واحتج على القتل الوحشي للناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين في شبه المحافظة شيربور في محافظة بوغرا من خلال الاتصال به على الهاتف المحمول إنني أدين بشدة وأحتج على الحادثة الوحشية التي هاجم فيها مجهولون الناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين من قرية غوسايبري التابعة لاتحاد كوسومبي في شبه المحافظة شيربور بمحافظة بوغرا، وضربوه وخنقوه حتى الموت. وقد صرح أفراد عائلة الناشط المتوفى قابل الدين بأن المجرمين خططوا لقتله بوحشية لأنه منعهم من ارتكاب أفعالهم المشينة. وأطالب بشدة السلطات الحكومية المختصة بإجراء تحقيق عادل ونزيه في مقتل الناشط قابل الدين، وتقديم المذنبين للعدالة، وإنزال أقصى العقوبات بهم وأسأل الله أن يتقبل الفقيد قابل الدين شهيدا، وأتقدم بأحر التعازي لأهله وذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان، آمين