15 October 2024, Tue

وندين ونحتج بشدة على نشر المعلومات الملفقة والمضللة التي لا أساس لها من الصحة حول الجماعة الإسلامية والاتحاد الإسلامي الطلابي في صحيفة ساماكال اليومية: المحامي مطيع الرحمن آكند

ولقد أدان كاتب المقال المنشور في 15 أكتوبر 2024 بعنوان "السلوك العدواني للجماعة وبعض الأسئلة الأساسية في الصفحة 4 من ساماكال اليومية بشدة، ونحن نندد ونحتج بشدة على المعلومات الكاذبة والمضللة التي لا أساس لها من الصحة. وأصدر أمين قسم الدعاية والإعلام في الجماعة الإسلامية البنغلاديشية، المحامي مطيع الرحمن أكاند، بيانا في 15 أكتوبر


وإن بياننا الواضح حول هذا المقال هو أن الجماعة الإسلامية وإسلامي شاترا شيبير لا علاقة لهما بأداء الأغاني الإسلامية في شيتاغونغ على منصة العبادة الهندوسية. وليس هناك شك في أن الجماعة الإسلامية وإسلامي شاترا شيبير ليس لهما أي علاقة بمجزرة عام 1971


وحتى الآن لم يتمكن أحد من أن يثبت في أي محكمة بالوثائق المناسبة أن الجماعة الإسلامية وإسلامي تشاتراشبير مرتبطان بتلك المذبحة. وفي الماضي أيضا جرت محاولات لتضليل الناس من خلال نشر مثل هذه الأكاذيب الملفقة التي لا أساس لها من الصحة. ولكن شعب البلاد لم تخدعهم دعايتهم


وإنني أناشد كاتب المقال الامتناع عن نشر دعاية لا أساس لها من الصحة وكاذبة ومضللة ضد الجماعة الإسلامية وإسلامي شاترا شيبير، وآمل أن تمنح سلطات صحيفة ساماكال اليومية الفرصة لتبديد الارتباك الناتج عن نشر الاحتجاج في المكان المناسب

أكثر من

أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام بروار البيان التالي في 9 أبريل، أدان فيه بشدة واحتج على القتل الوحشي للناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين في شبه المحافظة شيربور في محافظة بوغرا من خلال الاتصال به على الهاتف المحمول إنني أدين بشدة وأحتج على الحادثة الوحشية التي هاجم فيها مجهولون الناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين من قرية غوسايبري التابعة لاتحاد كوسومبي في شبه المحافظة شيربور بمحافظة بوغرا، وضربوه وخنقوه حتى الموت. وقد صرح أفراد عائلة الناشط المتوفى قابل الدين بأن المجرمين خططوا لقتله بوحشية لأنه منعهم من ارتكاب أفعالهم المشينة. وأطالب بشدة السلطات الحكومية المختصة بإجراء تحقيق عادل ونزيه في مقتل الناشط قابل الدين، وتقديم المذنبين للعدالة، وإنزال أقصى العقوبات بهم وأسأل الله أن يتقبل الفقيد قابل الدين شهيدا، وأتقدم بأحر التعازي لأهله وذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان، آمين