وقال أمير الجماعة الدكتور شفيق الرحمن، إنه ستكون هناك خلافات بين الأحزاب والأديان، وهذا أمر طبيعي. ولكن دعونا نتفق من أجل المصلحة الوطنية. ليست منظمة إسكن فقط، ولكن كل أولئك الذين يتعارضون مع المصلحة الوطنية، يجب أن يتخذوا إجراءات موحدة صارمة ضدهم

وقال هذه الكلمات بعد لقائه مع كبير مستشاري الحكومة المؤقتة الدكتور محمد يونس ليلة الخميس 28 نوفمبر في دار الضيافة الحكومية زامونا

وقال أمير الجماعة الدكتور شفيق الرحمن، إنه أجريت مناقشات مع كبير المستشارين حول البقاء متحدين في القضايا الوطنية. في الآونة الأخيرة، تمت مناقشة القضايا التي أثارت القلق في أذهان الناس. وكان هناك الكثير من المناقشات حول كيفية توحيد المشكلة وحلها

وتابع قائلا، إنه تم الحديث عن حل القضايا التي تثير غضب الناس، ومن بينها ارتفاع أسعار السلع لتكون أسعار السلع في حدود القدرة الشرائية للناس. وعلاوة على ذلك، وسيحل رمضان أمامنا. وجرى الحديث عن أنه لا يمكن لأحد أن يخلق أزمة مصطنعة في ذلك الوقت

وأردف قائلا، إنه ينبغي تقديم الحد الأدنى من الإصلاحات في أقرب وقت ممكن. ولقد قمنا بتطوير أكثر من أربعين مقترحا للإصلاح والتعديل. ومع ذلك، فقد اقترحت عشر إصلاحات على الحكومة المؤقتة. ونتيجة لذلك، اقترح إجراء انتخابات بعد الحد الأدنى من الإصلاحات والتعديلات

وحضر الأمين العام المساعد والنائب السابق السيد حميد الرحمن آزاد، والأمين العام المساعد مولانا عبد الحليم وعضو المجلس التنفيذي المركزي السيد سيف العالم خان ميلون مع أمير الجماعة