وبرأت المحكمة تسعة وأربع شخصا، من بينهم الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام باروار، من قضيتي تخريب في مركز شرطة دوموريا. وأعلنت القاضية نيلا كارماكار من منطقة خولنا الإضافية بالمحكمة الأولى هذا الحكم بعد ظهر يوم الثلاثاء في 24 سبتمبر
وقال الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام باروار، إن الحمد لله. ولقد حصلت على العدالة، وأنا راضٍ. وإنها قضية ملفقة، وتم تمديد قضية عام 2010 ظلما وعدوانا لمدة أربعة عشر عاما. واليوم هو عام 2024. حتى بعد أربعة عشر عاما كان علي أن أمثل في هذه القضية. وهذا دليل صغير على آثام أصدقاء فاشية عوامي. وسوف آتي للمثول في قضية أخرى. وآمل أن أتحرر من تلك القضية الكاذبة
وقال المحامي شفيق الإسلام ليتون من محكمة خولنا، إنه لا توجد قضية اختفاء للتخريب. وحتى لم يحدث شيء، ورفعت الشرطة هذه القضية في مركز الشرطة بناء على تعليمات قادة رابطة عوامي فقط بسبب المضايقات السياسية. وفي هذه الحالة تجري المهزلة باسم العدالة. واليوم صدر الحكم في تلك القضية. وتمت تبرئة الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام باروار في الحكم. ولقد حصلنا على العدالة في هذا الحكم، ونحن راضون