6 November 2024, Wed

الإعراب عن القلق العميق لاختطاف جماعة مسلحة في ميانمار عشرين صيادا بنغلاديشيا، من بينهم خمسة عشر قاربا بنغلاديشيا بشكل غير عادل - الأستاذ ميا غلام باروار

ولقد أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام باروار بيانا اليوم، 6 نوفمبر، أعرب فيه عن قلقه العميق إزاء الاعتقال غير العادل لعشرين صيادا بنغلاديشيا بالإضافة إلى خمسة عشر قاربا من قبل الجماعة المسلحة في ميانمار


وقال فيه، إنني أشعر بقلق بالغ إزاء اختطاف عشرين صيادا بنغلاديشيا بالإضافة إلى خمسة عشر قاربا بشكل غير مشروع من قبل الجماعة المسلحة الميانمارية من المنطقة المتاخمة لبيديا بارا بالقرب من مصب نهر ناف وخليج البنغال في 5 نوفمبر. وتجدر الإشارة إلى أنه في 8 أكتوبر، تم أسر 5 صيادين بنغلاديشيين مع قاربهم من نهر ناف. وفي وقت لاحق تم إعادتهم إلى بنغلاديش. وتشكل هذه الحوادث تهديدا خطيرا لأمن بنغلاديش. وينبغي وقف مثل هذه الحوادث على الفور


ونحن نطالب حكومة بنغلاديش بشدة باتخاذ خطوات فورية وقوية لإعادة الصيادين البنغلاديشيين إلى بنغلاديش مع قواربهم. وأدعو حكومة بنغلاديش إلى اتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل

أكثر من

أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام بروار البيان التالي في 9 أبريل، أدان فيه بشدة واحتج على القتل الوحشي للناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين في شبه المحافظة شيربور في محافظة بوغرا من خلال الاتصال به على الهاتف المحمول إنني أدين بشدة وأحتج على الحادثة الوحشية التي هاجم فيها مجهولون الناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين من قرية غوسايبري التابعة لاتحاد كوسومبي في شبه المحافظة شيربور بمحافظة بوغرا، وضربوه وخنقوه حتى الموت. وقد صرح أفراد عائلة الناشط المتوفى قابل الدين بأن المجرمين خططوا لقتله بوحشية لأنه منعهم من ارتكاب أفعالهم المشينة. وأطالب بشدة السلطات الحكومية المختصة بإجراء تحقيق عادل ونزيه في مقتل الناشط قابل الدين، وتقديم المذنبين للعدالة، وإنزال أقصى العقوبات بهم وأسأل الله أن يتقبل الفقيد قابل الدين شهيدا، وأتقدم بأحر التعازي لأهله وذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان، آمين