10 October 2024, Thu

الإعراب عن القلق العميق إزاء مقتل صياد وإصابة ثلاثة آخرين في إطلاق نار من قبل حرس الحدود الميانمارية في خليج البنغال: الشيخ رفيق الإسلام خان

أصدر الأمين العام المساعد للجماعة الإسلامية البنغلاديشية، مولانا رفيق الإسلام خان، بيانا في 10 أكتوبر، أعرب فيه عن قلقه العميق إزاء مقتل صياد يدعى محمد عثمان وإطلاق النار على ثلاثة صيادين آخرين أثناء الصيد في خليج البنغال بعد ظهر الأربعاء في 9 أكتوبر


وقال فيه، إن القوة البحرية الميانمارية أطلقت النار على سفينة صيد بنغلاديشية في مصب نهر مولفير شيل، جنوب غرب جزيرة سانت مارتن في خليج البنغال يوم الأربعاء 9 أكتوبر. وقتل صياد يدعى محمد عثمان وأصيب ثلاثة صيادين آخرين في حادث إطلاق النار هذا. وفي هذا الوقت، اختطفت القوة البحرية الميانمارية خمسة سفن صيد وصيادين، ومحمد عثمان، الصياد الذي قتل بالرصاص، هو ابن باتشو ميا من منطقة كوناربارا بجزيرة شاهباري. وإنني أشعر بقلق بالغ إزاء عمليات القتل التي ارتكبها حرس القوة البحرية الميانمارية


وأضاف فيه أيضا، إن شعب بنغلاديش يرغب دائما في التعامل مع جيرانه بسلوك ودود. ونأمل أن توقف حكومة ميانمار عمليات القتل الوحشي على الحدود بين ميانمار وبنغلاديش، وأن تجري تحقيقا عادلا ونزيها في عمليات القتل وتتخذ إجراءات قانونية صارمة ضد الجناة

أكثر من

أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام بروار البيان التالي في 9 أبريل، أدان فيه بشدة واحتج على القتل الوحشي للناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين في شبه المحافظة شيربور في محافظة بوغرا من خلال الاتصال به على الهاتف المحمول إنني أدين بشدة وأحتج على الحادثة الوحشية التي هاجم فيها مجهولون الناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين من قرية غوسايبري التابعة لاتحاد كوسومبي في شبه المحافظة شيربور بمحافظة بوغرا، وضربوه وخنقوه حتى الموت. وقد صرح أفراد عائلة الناشط المتوفى قابل الدين بأن المجرمين خططوا لقتله بوحشية لأنه منعهم من ارتكاب أفعالهم المشينة. وأطالب بشدة السلطات الحكومية المختصة بإجراء تحقيق عادل ونزيه في مقتل الناشط قابل الدين، وتقديم المذنبين للعدالة، وإنزال أقصى العقوبات بهم وأسأل الله أن يتقبل الفقيد قابل الدين شهيدا، وأتقدم بأحر التعازي لأهله وذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان، آمين