4 August 2024, Sun

اقبلي مطلب النقطة الواحدة واستقيلي على الفور - مولانا أتم معصوم

وأصدر القائم بأعمال الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية مولانا أتم معصوم بيانا في 4 أغسطس احتجاجا على الإرهاب والفوضى لرابطة الطلاب، وطالب بالاستقالة الفورية للحكومة


وقال فيه، إن رابطة الطلاب نفذت هجمات مسلحة على الحركة السلمية للأشخاص من جميع مناحي الحياة بما في ذلك الطلاب والمعلمون وأولياء الأمور. وإنهم يحاولون أخذ الحركة المستمرة في اتجاه مختلف من خلال إشعال الحرائق والفوضى في أجزاء مختلفة من البلاد


وأضاف فيه أيضا، إن الناس نزلوا من جميع مستويات البلاد إلى الأرض للاحتجاج على الإبادة الجماعية التي ترتكبها الحكومة والاعتقالات الجماعية ورفع القضايا الكاذبة


حتى كتابة هذا الخبر في 4 أغسطس، قتل ستة أشخاص في نارسيندي، وسبعة أشخاص في فيني، ثلاثة عشر شخصا في سراجغانج بينهم اثنا وعشرين شخصا، وأربعة أشخاص في كيشورغانج، وستة أشخاص في العاصمة دكا، وأربعة أشخاص في بوغرا، وأربعة أشخاص في مونشيغانج، وأربعة أشخاص في ماغورا، وثلاثة أشخاص في بهولا، وخمسة أشخاص في رانغبور، وثلاثة أشخاص في بابنا، وأربعة أشخاص في سيلهيت، وثلاثة أشخاص بينهم رجال شرطة في كوميلا، وشخص واحد في جويبورهات، وثلاثة أشخاص في بهولا، شخص واحد في هابيغانج وشخصان في باريسال، قُتل ما مجموعه خمسة وثمانون شخصا


ويقف الناس من جميع مستويات البلاد إلى جانب الطلاب. وطالبت بمحاكمة الإبادة الجماعية واستقالة الشيخة حسينة. مطلب جميع مواطني بنغلاديش هو يجب أن تستقيل الشيخة حسينة


وفي الوضع الحالي الذي تعيشه البلاد، نناشد قوات أمن البلاد والشرطة وحرس الحدود وكتيبة التدخل السريع والجيش الوطني عدم اتخاذ موقف ضد الشعب


وأناشد كافة أبناء الوطن لإنجاح البرنامج السلمي الذي أعلنه الطلاب

أكثر من

أصدر الأمين العام للجماعة الإسلامية البنغلاديشية والنائب السابق البروفيسور ميا غلام بروار البيان التالي في 9 أبريل، أدان فيه بشدة واحتج على القتل الوحشي للناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين في شبه المحافظة شيربور في محافظة بوغرا من خلال الاتصال به على الهاتف المحمول إنني أدين بشدة وأحتج على الحادثة الوحشية التي هاجم فيها مجهولون الناشط في الجماعة الإسلامية قابل الدين من قرية غوسايبري التابعة لاتحاد كوسومبي في شبه المحافظة شيربور بمحافظة بوغرا، وضربوه وخنقوه حتى الموت. وقد صرح أفراد عائلة الناشط المتوفى قابل الدين بأن المجرمين خططوا لقتله بوحشية لأنه منعهم من ارتكاب أفعالهم المشينة. وأطالب بشدة السلطات الحكومية المختصة بإجراء تحقيق عادل ونزيه في مقتل الناشط قابل الدين، وتقديم المذنبين للعدالة، وإنزال أقصى العقوبات بهم وأسأل الله أن يتقبل الفقيد قابل الدين شهيدا، وأتقدم بأحر التعازي لأهله وذويه، ويلهمهم الصبر والسلوان، آمين